برعاية الأميرة الجوهرة بنت فيصل بن تركي رئيسة مجلس إدارة جمعية فتاة ثقيف الخيرية النسائية، وبالتعاون مع محافظة الطائف، تنطلق اليوم (الثلاثاء) فعاليات «مدينتي أجمل» في مدينة الطائف بسواعد أكثر من (1000) متطوع ومتطوعة، وتفاعل العديد من الجهات الحكومية في هذه الحملة.
وأوضح لـ«عكاظ» المركز الإعلامي لجمعية فتاة ثقيف النسائية، أن هذه المبادرة تعزز دور المسؤولية الاجتماعية في المشاركة المستمرة لتنمية الإنسان والاهتمام بالمكان، ومساندة القطاعات المعنية للعمل وفق خطط عمل مشتركة، تهدف للتكامل وتمكن المجتمع من المشاركة والحفاظ على الممتلكات العامة وتفاعل المجتمع في مساعدة الفقراء والمحتاجين، مضيفاً أن الحملة تنطلق في المرحلة الأولى في حي بن سويلم الذي يعتبر إحدى واجهات الطائف المهمة، التي تحتاج إلى بناء وترميم بعض منازل الفقراء، وتلبية متطلباتهم وحاجاتهم من الرعاية الصحية والتعليم، كما يتم التنسيق مع الجهات المعنية لتسريع دورها في العمل.
من جانبها، أشارت لـ«عكاظ» الأميرة الجوهرة بنت فيصل بن تركي رئيسة مجلس إدارة الجمعية، إلى أن جمعية فتاة ثقيف منذ تأسيسها وهي تسعى لتعزيز دورها الذي تقوم عليه في دعم الفقراء والمحتاجين ورعاية الأيتام وإيوائهم، وإيصال كافة الحاجات لهم، وفقاً لرؤية المملكة 2030 التي فتحت الباب لكل أطياف المجتمع للمشاركة في تنمية وازدهار المجتمع، والتركيز على مؤسسات المجتمع المدني في بذل المزيد، مبينة أن هذا أحد أهم أهداف الجمعية، لافتة أن الطائف المصيف الأول للمملكة، وتاريخ مهم في منطقة الحجاز ويستحق المزيد من العطاء، ولم تغفل عنه حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز من خلال المشاريع العملاقة.
وأضافت الأميرة الجوهرة أنه من خلال البحث المستمر في توسيع دائرة الخدمات التي تقدمها جمعية فتاة ثقيف، ونزول فريق عمل متكامل لدراسة الحالات التي تستحق الدعم والرعاية، وجد أن هناك بعض المحتاجين والمتعففين الذين يحتاجون إلى كثير من الدعم، ولعل تنمية المكان هو الانطلاقة الحقيقية لتنمية الإنسان، وبمشاركة محافظة الطائف وأمانة الطائف وكثير من القطاعات الأخرى من القطاع العام والخاص، حيث بدأ العمل على مشروع حملة مدينتي أجمل، والذي يدعم بعض الأحياء التي تحتاج إلى بعض الخدمات، والأسر التي تحتاج إلى بناء منازلها أو ترميمها لتصبح واجهة تعكس صورة جيدة عن المدينة، وتزيد من نسبة المشاركة مع القطاع العام في دعم خططها وبرامجها الطموحة.
وأوضح لـ«عكاظ» المركز الإعلامي لجمعية فتاة ثقيف النسائية، أن هذه المبادرة تعزز دور المسؤولية الاجتماعية في المشاركة المستمرة لتنمية الإنسان والاهتمام بالمكان، ومساندة القطاعات المعنية للعمل وفق خطط عمل مشتركة، تهدف للتكامل وتمكن المجتمع من المشاركة والحفاظ على الممتلكات العامة وتفاعل المجتمع في مساعدة الفقراء والمحتاجين، مضيفاً أن الحملة تنطلق في المرحلة الأولى في حي بن سويلم الذي يعتبر إحدى واجهات الطائف المهمة، التي تحتاج إلى بناء وترميم بعض منازل الفقراء، وتلبية متطلباتهم وحاجاتهم من الرعاية الصحية والتعليم، كما يتم التنسيق مع الجهات المعنية لتسريع دورها في العمل.
من جانبها، أشارت لـ«عكاظ» الأميرة الجوهرة بنت فيصل بن تركي رئيسة مجلس إدارة الجمعية، إلى أن جمعية فتاة ثقيف منذ تأسيسها وهي تسعى لتعزيز دورها الذي تقوم عليه في دعم الفقراء والمحتاجين ورعاية الأيتام وإيوائهم، وإيصال كافة الحاجات لهم، وفقاً لرؤية المملكة 2030 التي فتحت الباب لكل أطياف المجتمع للمشاركة في تنمية وازدهار المجتمع، والتركيز على مؤسسات المجتمع المدني في بذل المزيد، مبينة أن هذا أحد أهم أهداف الجمعية، لافتة أن الطائف المصيف الأول للمملكة، وتاريخ مهم في منطقة الحجاز ويستحق المزيد من العطاء، ولم تغفل عنه حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز من خلال المشاريع العملاقة.
وأضافت الأميرة الجوهرة أنه من خلال البحث المستمر في توسيع دائرة الخدمات التي تقدمها جمعية فتاة ثقيف، ونزول فريق عمل متكامل لدراسة الحالات التي تستحق الدعم والرعاية، وجد أن هناك بعض المحتاجين والمتعففين الذين يحتاجون إلى كثير من الدعم، ولعل تنمية المكان هو الانطلاقة الحقيقية لتنمية الإنسان، وبمشاركة محافظة الطائف وأمانة الطائف وكثير من القطاعات الأخرى من القطاع العام والخاص، حيث بدأ العمل على مشروع حملة مدينتي أجمل، والذي يدعم بعض الأحياء التي تحتاج إلى بعض الخدمات، والأسر التي تحتاج إلى بناء منازلها أو ترميمها لتصبح واجهة تعكس صورة جيدة عن المدينة، وتزيد من نسبة المشاركة مع القطاع العام في دعم خططها وبرامجها الطموحة.